نقاش حر Can Be Fun For Anyone
نقاش حر Can Be Fun For Anyone
Blog Article
– العاملون في …… يصوتون على الإضراب عن العمل، مطالبين بزيادة أجورهم، متى سيتم حل الأمر؟!
كلما كان السؤال متميزاً وغير عادي ارتفع احتمال الحصول على رد مثير للاهتمام.
أخبار الأمم المتحدة: في البداية هل لك أن تعرّفنا أكثر عن نفسك؟
يكون هذا الحوار بقضاء وقت معك شخصيا وإقامة المقابلة في وقت مفتوح، وهذا النوع قليل الحدوث بسبب انشغال الصحفيين الدائم وكثرة مواعيدهم الدقيقة والمهمة، فإذا حصل هذا الحوار فهذا يدل على أن الصحفي يرغب في إقامة علاقة شخصية قوية معك.[٣]
؟؟؟ المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
فقال الحجاج:يا غلام لقد حضرت في يوم تم فيه أجلك وخاب فيه أملك.
وفي الأسبوع الماضي، شنت وسائل إعلام مصرية هجوما حادا على التطبيق الذي لقي رواجا على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين، حيث وجه إعلاميون مقربون من نظام الرئيس عبدالفتاح السيسي، سهام النقد إلى التطبيق بزعم خطورته على الأمن القومي المصري.
وهي الأسئلة التي تتم الإجابة عنها بالقول “نعم” أَو “لا” أو بكلمةٍ واحدة، وسنعرض مجموعة أسئلة حول هذا النوع:
إقرأ بشكل أفقي: بمجرد الوصول إلى مصدر الشكوى، إقرأ ما يقوله الآخرون حول المصدر. الحقيقة موجودة في شبكة الإنترنت.
طموحاتي المستقبلية أن أجد كتاباتي على الصدى البعيد وأفكاري تجتاح العالم و تخلق روح الأمل وتغير نظرة القارئ ولو بشيء صغير.. رسالتي واضحة هي تفاصيل إضافية التحفيز والتغيير.
شعرت أنني بحاجة إلى تشذيب الأطراف، واكتساب مهارات عادة ما يكتسبها من درس الإعلام والصحافة. بالتالي عندما ما رأيت هذه الفرصة مع الأمم المتحدة، جذبني الأمر، وأردت معرفة المزيد.
قدمت الطلب ووصلني القبول، وهو ما أسعدني كثيرا، وهي أكثر مرة أسعد بمثل هذا القبول لأعرف أكثر وأكتسب المهارات.
علي غيث: النصيحة الأولى هي: التحقوا بالبرنامج. يجب أن تقدموا. من يرى في نفسه الشغف للمعرفة - وهذا يجب أن يكون موجودا لدى الصحفيين - والفضول لمعرفة طريقة عمل الإعلام الغربي، ومن لديه أو لديها حب المعرفة للقضية الفلسطينية من وجهة نظر أخرى أو من مكان آخر، ومن يرغب بتطوير نفسه من ناحية المهارات والمعرفة أو التقدم في السلم الوظيفي يجب أن ينضم إلى هذا البرنامج.
وتكثر كذلك مع التطبيع إعلانات وفاة اللغة العربية وضرورة استبدال لغات أخرى بالعربية في التعليم أو الدعوة إلى تصعيد اللهجة المحلية، أو بالأصح اختيار لهجة محلية من مئات اللهجات المحلية (العربية أصلًا!) إلى مقام اللغة الرسمية للتعليم والبيروقراطية والإنتاج الثقافي